حينما تشاهدوها ستروا انها من عبرت عن سيرته ومسيرته وحياته التي اعترتها الشدائد والمصاعب حتى ختمها وأطرها وأحسن نهايتها بوقفة بطلة اسطورية باسلة نادرة أشدهت العالم اجمع وأصبحت حديثه عبر هذه السنوات ولايزال ، انها صورة القائد الشهيد الخالد  صدام حسين التي أرفقتها لكم أدناه : وهي تعبر عن شرف وتضحية وتواضع جم وعال ورائع لايبدع ولا يتشرف به الا الثوار العظام وعظمة هذا القائد الأنسان المناضل المقاوم الثائر الصلب الشهيد اللذي ذكره وسيذكره التأريخ عبر ازمانه الار حقة ايضا كونه علامة اباء وعظمة بتميز وأمتياز عال ، نعم انها صورة قائد كبير نعم انها صورة متفاني نادر عظيم في زمننا هذا ، اذن ،، لا تتفاجئوا او تنصدموا أو تتالموا أو تتاسفوا ايضا حين تشاهدوا الصورة ادناه : فهذه هي حياة هؤلاء المناضلون والقادة الثوريون العظام عبر التأريخ ونؤكد (( العظام )) فقط مثل هذا القائد الكبير وبتميز وأمتياز ، لذلك نعم انهم يمرون بحالات صعبة وقاسية بل بعضها مؤلمة جدا فهذا هو طريقهم ليعلمه كل خائن ونذل وجبان وعميل وسفيه ، فهذا هو ايضا طريق اخوته رفاقه احبته في القيادة العراقية الأصيلة وفي العراقيون الأصلاء والأخوة والرفاق الرائعون البواسل المضحون ، هاهو احدهم احد ابرارهم وشجعانهم انه المجاهد المقاوم الثائر الأمين على العهد والوعد حجتى التحرير والحرية والتعيير عزة ابراهيم ، فهؤلاء من ركبوا الطريق ، طريق العز والمجد ، نعم ركبوه بكل مبدئية وبطولة وعهد ووعد ووفاء ومسؤولية ايضا ، لذلك هاهم من اعطوه حقه وقيمته كثوريون وطنيون وكقادة ورجال دولة وبناة وحراس وأمناء وطن وأمة ، ولكن المهم في الأمر هو : (( أن هؤلاء الرجال العظام أن يصمدوا وهاهو صدام حسين رمزهم اخيهم رفيقهم قائدهم كعادته اشده العالم اجمع بصموده بوقفته الأسطورية الخالدة وبسالته وبطولته النادرة ، التي اصبحت حديث العالم اجمع ولايزال والتي من خلالها أعاد البشر الكثير منهمك تقييمهم احترامهم ثقتهم حبهم به وله رغم همجية وبشاعة التضليل والأكاذيب والخداع والتزوير لهذا الرمز ومسيرة حكمه وحياته وأصالته ، هنا التقييم لهؤلاء الثوار والقادة والمناضلون المهم وأولا هو أن يصمدوا ويستبسلوا ويؤدوا واجبهم النضالي الثوري الأنساني ويوقفوا بوجه العتاة المجرمون وعملائهم وقد وقف ابو الوقفات وابلى بلاء حسنا اجله العالم اجمع وأحترمه وقدره وأعزه وهاهو صدام حسين بعد 12 عام والعالم اجمع يتكلم عنه وعن سيرته وخصاله وما حققه لوطنه وشعبه وأمته ،، ايضا صمود اخوته رفاقه احبته هو الرائع والبارز في هذا الطريق الخالد المجيد ، *،، امس قرأت ان في العالم من رفع صورة الرمز صدام حسين تجاوز ال107 مليون انسان ، وكمثال آخر بسيط انا املك موقع على الفيسبوك بأسم صباح ديبس لي اصدقاء يقاربوا الآن ال 2000 تصوروا غالبيتهم يحملوا صور صدام حسين ، انهما مثالين أتيت بهما لتوضيح حب واسطورية هذا الحبيب الأسطورة ، هذه هي مسيرة صدام حسين ومواقفه وموقفه اللذي ختم به حياته ومسيرته المشرفة حين وقف بعناد ثوري اسطوري أرعب وأخاف جلاديه وسادتهم ، اذن ،، نعم كما قالها صدام حسين في محكمة العار والأحتلال ومطاياه : (( الان وبهذه الشيبة تريدوا اخافة صدام حسين ؟ فمنذ أن كان صدام حسين طالب مدرسة كان لايهاب الموت وقد داس طريقه مرة وتلو مرة )) -  وفعلا وحقيقة الحقائق لقد كان رجلا بتميز وأمتياز لايهاب الموت مجدا وخلواد للفارس الكبير العظيم صدام حسين تبا للخونة وللعملاء الجبناء المرفق : https://www.facebook.com/photo.php?fbid=172875386598846&set=gm.175105639705463&type=3