الموصل ام الرماح ، يدخلها مغول العصر ، امريكان وفرس وكلابهم المليشيات الارهابية ، مدمرين قاتلين ، للبشر والشجر والحجر ، لافرق بينهم وبين داعش ، لان داعش هي انتاجهم ، وتربيتهم ، خرجوا من العراق مهزومين على يد المقاومة الوطنية العراقية ، وعادوا منتصرين على يد داعش ، جيش امريكا السري بالمنطقة . لقد انتزعت موصل ام الرماح ، لقب مدينة الشهداء ، من بلد المليون ونصف مليون شهيد ... الجزائر الثائرة على الاستحلال الغربي ، بامتياز ،. لان تدمير الموصل ، اتى بعد تدمير الفلوجة العاصية على الاحتلال الامريكي، والانبار وديالي وصلاح الدين ، فاجتمع الشرق والغرب على تدمير مدن العراق الثائرة، حتى لا يبقى شهود على جريمة العصر ، الا وهو احتلال العراق بدون وجه حق وبلا شرعية دولية . سلام عليك يا موصل الكفاح والنضال وسلام على شقيقاتك مدن العراق المدمرة ، على يد مغول العصر . سلام على من استشهد من اطفالك ونساؤك و والكهلة التي لم ترحمهم دولة رعاة البقر ولا احفاد كسرى والشاه اسماعيل الصفوي ، اما حكومة الاحتلال ببغداد هي بسطال لقاسم سليماني وملالي الدجل بايران .اما حرب تحرير العراق مستمرة لانهاء تدمير العراق بشرا وعمرانا ؟! واخراج الاحتلالات ومليشيات الاحتلالات من ارض العراق الطاهرة . رحم الله شهداء الموصل شهيدة العصر . اللعنة على احفاد ابن العلقمي ، الموت للاحتلالات ومليشياتها الارهابية. انصار المقاومة