بهكذا وجوة انتخابية ( سياسية ) مخلكنة هبلة متخلفة عميلة طائفية عنصرية حرامية غير كفوءة غير نزيهة لم ولن يبنى العراق - لا سابقا ولا لاحقا ايضا ، وجوه جائت لتحصل على فرصتها الحرام كما هم اقرانهم من الذين سبقوهم حينما جائونا بصحبة الغزاة المحتلون وحينما نطوا علينا امثالهم في داخل الوطن داعمين الحال الجديد كطبقة انتهازية نفعية وسخة جائت لترى منافعها الحرام اولا وأخيرا ، جائوا ليحصلوا على الزعامة والسلطة والمال والوجاهة هذا هو المهم لأن هذا ديدنهم وهذه آمالهم الغير نظيفة كأي خائن وعميل ومرتزق ووصولي ، لذلك نود القول لأهلنا العراقيون العراق وأي بلد غيره في هذا الكون لم ولن يبنى بهذه الوجوه الهزيلة الغير قديرة الغير جديرة الغير مشرفة لكم ايها الأباة ولا لبلدكم الكبير العظيم الحبيب العراق ،   ايها العراقي الكريمانظر للمرشحين الجدد وكأنهم في المرفق ادناهتكول (( حباية ونفطرت نصفين )) ،لا ترى فيهم كما من سبقهم الا التخلف والزعططة وعدم الغيرة من خلال اقوالهم وسلوك وطريقة ترشيحهم وأنتخابهم ،لذلك يمكنني القول ، هؤلاء ليس جدد وانما خط ووجوه متواصلة تبيض و تفرخ بعضها منذ 9/4/2003 10 سنوات مرت عجاف صعاببكل همجيتها ووحشيتها وكوارثها ومآسيها ودمارها ونهبها وابادتها لكم ايها الأباه العراقيون ، هكذا وضع وهكذا مصاييع خوانون سراق لم ولن يأتي غيرهم تذكروا (( ليس احنا ننطيها )) ؟؟؟ هؤلاء كما اكدت ال 10 سنوات ليس الا قتلة جهلة اتى بهم الأجنبي ودعمتهم عمائم ليس بعراقيون ولا بعرب ولا بمسلمون حقيقيون وانما سياسيون بعمة سوداء وبيضاء وحمراء وخضراء ، نعمت عينكم وعين الخلفوكم ، خطأ كبير بل فعل مخيف ومقلق ومدمر لكل ما بقى وتبقى من العراق ومنكم ايها الأباة العراقيون ، حينما نسمح أن يمشي كما هو حال 10 سنوات مر بكل الامه وآثامه ان يكرر نفسه عشرة سنوات اخرى ، لاغير امامكم جميعا ايها العراقيون الغيارى ،الا رفض الأنتخابات والعملية السياسية الأحتلالية الأمريكية الأيرانية الصفوية الأسرائيلية التدميرية ورفض الأحتلال وكل عملائه بكل اشكالهم وانحداراتهم ، ولنبلش معا ومع من سبقونا جميعا رجال المقاومة العراقية الذين لم ينتظروا حينما بدئوا بعد ساعات قليلة جدا من لمقاتلة وصد التتر الجدد وعلقمييهم لأحتلال حبيبنا العراق ومحبوبتنا بغداد الحلوة الأبية الصابرة ،عمر 10 سنوات يكفي لنرى الصورة وصورة هؤلاء المصاييع ونحكم ونقدر ونفهم ومن ثم نبدء بالفعل الحقيقي لكي نحرر حبيبنا العراق ولكي ننظف بغداد وابو نؤآسها الجميل من الوساخة لننظفهما معا من تتر العصر الجدد وهولاكهم وعلقمييهم الخوانون ، عراقكم يهلنة اصبح في أسفل وأدنى كل دول العالم قاطبة ؟؟؟مالعمل ؟؟؟العمل لاغيرههو التحرير والتغيير -وقبل هذا هي وحدتنا تلاقينا اخوتنا حبنا الحقيقي للعراق ، انهما السلاح الأمضى للأنتصار هذا ماقاله وأكدة التأريخ وجدليته ، ها وقد بلشت ثورة اهلكم واخوتكم العراقيون في ساحات العز والكرامة والأرادة والصمود ،ماعليكم الا تصعدوها تزيدوها توسعوها تعمموها ومعا كل العراقيون (( اخوان سنة وشيعة هذا الوطن مانبيعه )) ، صعدوها بكل تروي وسلمية وضبط ونظام ونهجا عراقيا صرفا وفق هويتنا الوطنية العراقية لاغيرها ، بهذا يمكننا الأنتصار وانقاذ حبيبنا العراق وقبل فوات الأوان