ايها الهمجيون الجبناء لمن يسمون او يدعون او يوصفون ب ( حكام وقادة العراق الجديد ) ، كفى قتلا ،، كفى غلا ،، كفى سادية وحقدا وتوحشا قتلكم وتصفياتكم للعراقيون بكل أساليبهما ، يدل كم انكم جبناء رخاص مبتذلون رعاعا همجيون تأكدوا أن العراقيون الوطنيون ورجال فصائل مقاومتهم وقائدهم وقيادتهم الوطنية ، قالوها وقبل هذا كانوا على استعداد كامل لها ، (( اننا مشروع شهادة )) من اجل العراق كارهون رافضون مقاومون مقاتلون لأحتلال بلدهم ، باغضون محتقرون لعملائهم وعلقمييهم ومرتزقتهم وادواتهم الأجرامية ، من الذين احلوا ولايزالوا الكوارث والمآسي والويلات والمآتم والحرائق والنهب والدمار والفتنة والتخلف والجهل للعراق وشعبه ، لقد قالوها وترجموها (( اننا مشروع شهادة )) لكي يكون ولابد ان يكون ، العراق حرا أبيا موحدا عربيا قويا عزيزا ، لكي يكون العراقي الأبي وسيكون ، كريما معززا سيدا مالكا لبلده لثرواته لأمواله لسيادته لقراره لأرادته لكرامته ، ** تصفياتكم قتلكم اغتيالاتكم اذلالكم تجويعكم تهجيركم سجنكم اغتصابكم للعراقيون وللعراقيات ، وبهذه الخسة والجبن والتوحش ، كم يدل انكم ليسوا برجال ، دولة وحكم وقيادة لهذا العراق العظيم ، يدل انكم ليس بعراقيون وعرب ومسلمون وبشر ، يدل انكم تفتقدون للشرف والغيرة والرجولة والشهامة والأستقامة ، كعهدكم وما جبلتم عليه وما عرفتم به جبناء زعران تقيون مخادعون كذابون مزورون قتلة سراق عملاء خونة ، حتى عمائكم ومجتهديكم سوداء ام بيضاء خداعون فساق لايعرفون الله متسترون بالدين وآل البيت العظام ، هاهم حللوا كل باطل وآثم وكافر هاهم حللوا جريمة العصر الكبرى (( جريمة احتلال العراق )) ، وما تولد ولايزال يتولد عنها من كبائر الجرائم والفضاعات الا انسانية ، هؤلاء من افتوا بعدم التصدي ومقاتلة الغزاة المجرمون المحتلون بثمن بخس ، هاهم حاضنون لمن قتلوا سرقوا دمروا اضعفوا قسموا العراق والعراقيون ، السؤآل الكبير ، كيف بغرباء ولا عراقيون ولاعرب ايضا ، من يقودون حوزة اسلامية شيعية عراقية عربية ؟؟؟ تأكد بكل الحقائق والأدلة والبراهين ، انهم من اوكلت لهم مهمة تمرير الأحتلال وضياع العراق ، هؤلاء تاكد انهم ليس من اكلة الزاد والأيدام العراقي الحلال وتقديره واحترامه ووفائه ، هؤلاء من ركلوا نعمة العراقيون بأقدامهم ولوثوها ، حينما امتدت يدهم الوسخة ليد الكفار من مجرموا العصر من الذين اقدموا على جريمة احتلال العراق ، الشعب العراقي في المقدمة يحمل امريكا ، راعية وقائدة ومنفذة جريمة غزو واحتلال العراق ، يحملها ايضا مسؤولية ، كل ما احدثوه وفعلوه حلفائها واتباعها وعملائها ومرتزقها المجرمون ، من جرائم كبرى بأنواعها يندى لها جبين الأنسانية ، منهما اغتيال قادة العراق ورموزه بهذا الغل والجبن ، على يد ايران وعملائها وعلى يد اسرائيل وادواتها ، الدماء الزكية لشهداء العراق هي وقودا ، للرفض والجهاد والمقاومة حتى تحقيق النصر وانجاز التحرير الكامل ، المجد والخلود لك يبن العراق الفريق عبد حمود المجد والخلود لكم ياشهداء العراق والأمة وفلسطين