من المنصورة ---- الى ذي قار من الأصرار على النصر ولاغير النصر ان شاء الله ، كونه من يحرر وينقذ ويحافظ على العراق الحبيب وحدة وعروبة ووجودا وتاريخيا ومجدا ، ويحرر شعبه من الأغلال والموت والعذابات والتمزق والتشرد ، الى دفاتر التأريخ القديم التي تتكلم عن احد أول معاركنا ونصرنا نحن امة العرب ، على عبدة النار الغادرون الكارهون الطامعون فينا عراقا وعربا واسلاما وانسانيا ، المتحالفون طوال التاريخ مع الد اعدائنا واعداء الأنسانية ، من الشريرون الذين يطلقون عليهم دجلا وخداعا وتقية ب (( الشيطان الأكبر )) ؟؟؟ هاهم يتوجوا خستهم وغدرهم وجبنهم كالعاده والمعتاد ، * ليشاركوا اسيادهم الأستعماريون والأمبرياليون والصهاينة وعملائهم ومرتزقتهم هنا وهناك ، لأحتلال العراق ونهبة وحرقه ودمارة والفتك بشعبه وبعربة تحديدا ، هاهم يقضوا عليهم ، قتلا وسجنا وتهجيرا وتجويعا واذلالا ، هاهم معا يؤذون ايضا الأمة العربية عربها ومسلميها بفتنة وفعل اجرامي غير انساني ، (( الفتنة الطائفية والعنصرية ايضا )) حينما جعلوا بهذه الفتنة البشعة الغير انسانية ، العرب والمسلمون يكرهوا ويقتلوا بعضهم البعض ، هذا ماكان يريده عبر التاريخ والذي فشلوا بتحقيقه من تحالفوا معهم اليوم لأحتلال العراق واغتصبوا بغداد الحبيبة ، هاهي ايرانهم الصفوية تنجح ب ( ابهار وابداع ) في تمزيق لحمة العراقيون والعرب والمسلمون أسفا وتدخلهم حروبا وصراعات مؤذية مدمرة ، لذلك تشاركوا ولذلك وزعوا المهام ، هاهي ايران تحتل و تتسلط على العراق ، وهاهم الأمريكان والصهاينة والعم ابو ناجي وغيرهم من يحققوا اهدافهم ومصالحهم ، انه هدف ومشروع غزاة ومحتلي العراق واحدهما بل ابشعهما ايران هاهم يرتكبوا اخس وابشع وأجبن جرائم التاريخ الأنساني بأشكالها البشعة ، ضد العراق وشعبه ، وبقية ابناء الأمة العربية ايضا في الكثير من اقطارها ، وقد تعدونهما الى اذى الدول الأسلامية بفتنتهم القذرة الا انسانية ، انهم صفويوا دولة فارس ، ( الجارة المسلمة الشيعية الصفوية ) ؟؟؟ نكرر لمن يتقول ويتفلسف ويصير براسنا حكيم وابو حكمة ومعرفة ، نقول لهم نحن العرب من نأمل ونتمنى ، ونطمح بصدق ان تكون ايران وبصدق ايضا جارة مسلمة عزيزة علينا ونحن نكون لها عونا واخوة ولكن هاهي ايران لها اهدافها ومشاريعها الخبيثة الشريرة القديمة الجديدة ، هاهي سائرة منذ الأزل ولاتزال لكي يستعمرونا يذلونا يسرقونا ، لكي يتناصفونا مع حلفائهم القدامى الجدد وأولهم الصهاينة ، هذا مايحدثوه لنا خلال عمر ال 9 سنوات من الأحتلال - تمنياتنا لكم ايها الأخوة والرفاق الأعزة ولكل عراقي حر يرفض ويأبى احتلال بلده واذى امته ، تمنياتنا بانتصار كلمتكم الحرة ، التي هي رصاصة اخرى تؤدي واجبها ، كما هي بندقية ورصاصة اخوتكم ورفاقكم تفاكة العراق الحبيب تؤدي وتنجز مهمة التحريبر والخلاص ، لنركز على وحدتنا ومحبتنا وتآلفنا وتعاوننا كشعب ومقاومة ومناضلون وطنيون يحبون العراق ويريدوا تحريره عاش العراق وعاشت مقاومته وعاش مناضلية واحراره ورافضي احتلاله ، المجد والخلود لشهداء العراق وفلسطين والأمة