حينما يريد اي منهم ، الأمم المتحدة او امريكا او اوربا اوما سمي دجلا لغرض في نفس يعقوب ب ( المجتمع الدولي ) ؟ ان ارادوا أن يحلوا قضية معسكر اشرف والحفاظ على حياة وكرامة وآدمية مناضلات ومناضلوا ايران المقاومون لحكم الملالي الهمجي الشرير والذين هم ضيوفا على العراق وشعبه منذ سنين وينطبق عليهم الحماية الدولية في كل الأعراف والقوانين الدولية والأنسانية ايضا ، نقول لهم : لا تثقوا بمن يسمون ب ( قادة العراق الجديد ) وأنتم اعرف بهم منا ، * فأنتم من صنعتوهم وعجنتموهم وزوقتموهم وجعلتم منهم ( قادة وحكاما وبرلمانيون على العراق وشعبه ) وملاك مليشيات الجريمة بأشكالها واصحاب اموال هائلة مسروقة من جياع العراقيون ودولتهم ،* ملاك ميليشيات طائفية وعرقية عنصرية اجرامية ذبحت ولاتزال تذبح بالعراقيون ، لذلك هاهم يحققون اغراضهم الدنيئة الشخصية منها كالنهب والأنتقام من العراق والعراقيون ومعهما في المقدمة انجاز اهداف سادتهم وصانعيهم دول وقوى الأحتلال الأمريكي الأيراني الصهيوني البريطاني ، اهداف ومشاريع اكدت انها من دمرت العراق وانهكته ودمرت حياة العراقيون وابادت وهجرت وسجنت الملايين منهم ، كما كانوا يهدفوا ويخططوا منذ عقود ،   فهؤلاء جميعا وبدون استثناء ويشهد في ذلك حال العراق والعراقيون ، منذ ان جاء بهم المحتلون وحلفائهم كأدوات اجرامية لأنجاز مهمة ضياع العراق وتقسيمه وشطب عروبته وانهائة وتدمير حياة شعبه قتلا وتهجيرا وسجنا وتجويعا واذلالا وحتى اغتصابا ،   * هاهم ومنذ 9/4/2003 يقتلوا يدمرو يسرقوا يقسموا يضعفوا العراق ويهينوه ،* فقد وصل الحال ان يستأسد على العراق والعراقيون المخانيث آل صباح ؟   كعراقي اود القول لكم ، حكام العراق الجديد ،، هؤلاء جميعا ادوات اجرامية لسادتهم ومن صنعهم كأسرائيل وايران على وجه الخصوص وامريكا وبريطانيا وغيرهما مثل الكويت وتركيا مثلا ، الغزاة المحتلون دول وقوى هم من أتوا بهؤلاء العملاء ولبسوهم لباس ( حكام وقادة وبرلمانيون ومسؤولوا وعساكر دولة ) ، وهم من ينفذوا طلبهم وتحقيق اهدافهم واغراضهم التأريخية الأجرامية القذرة بحق العراق وشعبه وبحق الأمة العربية ايضا ، * اسمعتم ماذا قال قاسمي رئيس عساكر ( القدس ) عنهم وعن حزب الله ،   قال ،، هؤلاء اداة ايران في العراق ولبنان ، عن طريق حزب الله الطائفي ،   * لذلك باتت ايران الملالي هي الأقوى في العراق وفي لبنان ، وهي من اخذت تتقاسم المغانم في العراق تحديدا مع امريكا واسرائيل ، * وهاهي ايران باقية في العراق كما يتضح انها بقت ضمن أتفاقية امريكية صهيونية ايرانية وفق قواعد المغانم اولا والهيمنة على العرب في المقدمة ، *وما عليكم الا ان تتذكرو قول قادة ايران (( لولانا لما احتلت افغانستان والعراق )) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   لكل شئ ثمن في السياسة ، وايران وملاليها يعرفون يجيدون جدا هذه اللعبة القذرة اكثر من الكل ،* لذلك تراهم معممون و ( آيات الله ) ،* لكنهم تجار مخدرات ودهاة في الغدر والتحايل والتقية والفتنة بين المسلمين وهم الد اعداء العرب والعراق قلب الأمة العربية وعنوانها وسيفها ، هاهم الأكثر والأخطر والأبشع والأنذل من آذوا العراق والعراقيون ،    حل مشكلة اشرف ،   يتمثل في : * بقائهم 3400 منضلة ومناضل في معسكر اشرف بشرط ضمن حماية دولية ، ليس لسلطة الأحتلال متمثلة بالعميل الماكي اي علاقة تذكر بهم مع اهمية توفير حاجياتهم وأمنهم ، * واما نقلهم الى خارج العراق جميعا وايضا ضمن جهد وترتيب دولي اممي ، * اما نقلهم الى مكان قرب المطار فأنه بداية لتصفية هؤلاء الأشرفيون والأشرفيات ، * فهذا المكان الذي اقترح لنقلهم قرب المطار الدولي في منتصف بغداد ، هو مكان امني مخابراتي لهؤلاء ( الحكام ومليشياتهم وعساكرهم الأجرامية وللأحتلال ايضا ، * معى هذا انت تأتي بهؤلاء الأسرى والأسيرات وتضعهم في قفص وتحت قبضة هؤلاء المجرمون ، الذين فتكوا بشعبهم كما يرى العالم كله ،   هؤلاء ( الحكام ) هم اداة ايران القذرة في العراق ، ان كانت ماتسمى بالأحزاب ( الشيعية اوالكردية ) ايضا ،* فالعميل جلال تحديدا هو احد اهم ادوات ايران وعملائها ومنفذي مشاريعها ، قبل الأحتلال وبعده ايضا ، كما هو وشنيكه مسعود الأثنان عملاء لأسرائيل ولأمريكا ايضا ،    حل قضية اشرف الأنساني اولا ، يجب ان يكون بعيدا اولا عن ( حكومة ادوات الأحتلال الأيراني الصفوي )   هؤلاء ليس بحكام محترمون ملتزمون ، لذلك ،، القضية بحاجة ماسة وعاجلة ايضا لحل دولي انساني يتقذ حياتهم ويحفظ كرامتهم كبشر احرار مناضلون وليس ارهابيون او قتلة