اقرئوا الخبر أدناه ،لتجدوا كيف يغتصب النظام الأيراني الصفوي الجبان معارضية ، * نفس الخبر :بدء كثيرا يقرئه ويسمعه ويشاهده بل يعانية العراقيون بعد احتلال العراق ،* انه اغتصاب الوطنيون والوطنيات واطفالهم ايضا في العراق المحتل ، تمت وتتم ولازالت هذه الجريمة وغيرهما في الكثير من سجون ومعتقلات ودهاليز الحكومات المليشسياوية وأسيادهم المحتلون ، وهنا لاينسى العراقيون والعالم أجمع فضائع سجن أبو غريب ، سئ الصيت ، وغيره من سجون المحتلون ومليشياتهم ووزاراتهم - عندما كان ولايزال ( المتحضرون ) الأمريكان وغيرهم يغتصبوا رجال ونساء وأطفال العراق !؟ قرئنا الكثير ،عن انتشار وافتضاح هذه الجريمة الا اخلاقية الا انسانية الغريبة على العراقيون ،* لذلك عندما يخرج العراقي امام شاشات التلفزيون ، يتطرقون ويؤكدون كثيرا ،*على ان الجرائم التي اصبحت ترتكب علينا بعد الأحتلال ،* في الحقيقية غريبة عن مجتمعنا العراقي ، ومنهما جريمة الأغتصاب ،والآن ظهر المستور :ليتأكد العالم اجمع ، أن ميليشيات الملتحون وأهل المحابس وأهل السراويل ، تعلموا هذه الجريمة وغيرهما الكثير من سادتهم الأيرانيون والأمريكان والصهاينة ،* هنا لاينسى العراقيون آلة الدريل ، لقد تفننوا وأبدعوا وتشطروا كثيرا في القتل والتعذيب والأذلال ، وفي دمار ونهب العراق وتقسيمة وتجزأة لحمة شعبه وتهجيرهم من وطنهم وبيوتهم ومدنهم ،هذا ماتعني لهم الحرية والتحرير والخلاص من ( الدكتاتورية ) !؟ المرفق :من هنا تعلمت السلطات العراقية أيضا  // .. السلطات الايرانية تشجع على اغتصاب نشطاء المعارضة بالسجون   ع المكشوف وبالمطرقة عن صحيفة الغارديان البريطانية / قسم الترجمة   كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية ان حراس السجون في إيران يوزعون الواقي الذكري على المجرمين لتشجيعهم على اغتصاب نشطاء المعارضة الشباب منهم والبنات المسجونين معهم، وفق ما جاء في بعض الرسائل التي سربت الى اهالي الضحايا. في هذه الرسائل يزعم نشطاء المعارضة ان السلطات تسهل الاغتصاب الجماعي وتعتمده كشكل من اشكال العقاب. وبحسب الصحيفة، كتب اكثر من 26 ناشط سياسي قضوا فترات في السجن منذ سنة 2009 الى هيئة مراقبة السجون الرسمية وتقدموا بشكاوى اتهموا فيها الحكومة الايرانية وجهاز المخابرات والحرس الثوري بمضايقة السجناء بشتى الوسائل غير القانونية ومن ضمنها الاعتداءات الجنسية. وفي تقريرها السنوي لعام 2010 وثقت منظمة العفو الدولية عمليات اغتصاب داخل السجون الايرانية بعد ان اجرت مقابلات مع الضحايا. ودعت المنظمة الحقوقية السلطات الايرانية لاجراء التحقيقات اللازمة للتحقق من هذه المزاعم. في وقت سابق للتقرير المذكور، نفت السلطات الايرانية ادعاءات الاغتصاب داخل السجون ولاحقاً تجاهلت نداء منظمة العفو الدولية جون المليشيات .