قد نسطر كلمات قليلة جدا ، لكنها معبرة هنا عن من هو وماهي كنية هذا النذل المجرم جلال الطلباني !؟ وماذا قال أمس هذا الخسيس الخائن والقاتل واللص والعميل والعنصري الكرية ، لكل ماهو عراقي وعربي وشريف وللعراق ولأمته العربية المجيدة ، ماذا قال أمس لسيده سفير اسيادة الأيرانيون المحتلون المجرمون في العراق الجديد ، * انك (( انك خير سلف لخير سلف )) !؟ أمس قالها الخسيس الطالباني المجرم ، للمجرم سيده العدو هاشمي رفسنجاني ،، قال كلمات اكبر من تلك التي قالها لسفيره ، لا اتذكرها مع الأسف ، ولكنها كبيرة بحق ايضا من هو عدو وكار ومن حارب العراق وشارك بغزوه واحتلاله ، ومن قتل ابنائه بحرب طائفية قذرة متخلفة، لانعرفها كعراقيون من قبل ، قالها لمجرم قتل اكثر من 60 ألف اسير عراقي بيده وبمشاركة قوات بدر للخونة الحكيم والعامري وامثالهما المجرمون ، هذا هو الخائن والعميل الطالباني : اللذي قاتل العراق منذ نعومة اظفارة ، خدمة لأسيادة واولياء نعمته ومنصبه هذا الصهاينة و الأيرانيون تحديدا والأمريكان والأنكليز وغيرهم من كارهي العراق والطامعون فيه ، وايضا مدى كرهه وعنصريته وخيانته وسرقاته وقتله لأبناء العراق منذ 80 عاما وهم يقاتلون العراق خدمة لأسيادهم الغزاة ،* لاننسى كعراقيون مشاركته وعصابات شنيكة في الخيانة والرذيلة والغدر مسعود ابن ابيه الخائن مصطفى البرزاني اللواء الفخري في جيش بني صهيون ، عيبا وعارا على العراقيون ان يكون رئيسهم مثل هذا الخسيس الكاره لهم ولبلدهم ، عيبا وعارا على العراقيون ايضا ان يتركوا عصابات اسرائيل وايران وامريكا وادواتهم المجرمة ،* لكي يبقوا يتحكموا ويحتلوا ويعبثوا العراق ويقتلوا ويهجروا ابنائه ، لاطريق امام ابناء شعبنا العراقي الكريم الا الألتحاق بأخوتهم من اللذين سبقوهم في المقاومة العراقية الباسلة وقواتهم المسلحة المجاهدة وقبل فوات الأوان - قدر الشعوب الحية والحرة الأبية ان تنتصر وتهزم غزاتها وخونتها وهذه هي مسيرتها الناجحة ايضا عبر التأريخ ، فكيف بنا نحن شعب الحضارات ؟؟؟