يتفق اغلب العراقيون في إن الحوزة المعصومة وإمامها المعصوم هبل القابع في النجف ليس لها أي علاقة في تشكيل الحكومة العراقية ( مع وقف التنفيذ ) وليس لها أي فيتو على أي مرشح سواء كان طائفي أو علماني أو شيطاني لسبب بسيط هو إن الحوزة المعصومة ليس من اختصاصها هذا الموضوع بل من اختصاص الولي السفيه في إيران/ قم .... إبليس العصر خامنئي وجوقة المتخلفين الذين يلتفون حول عباءته العفنة ... أما اختصاص جوقة الحوزة في النجف يتجسد في ملف الفضائح الجنسية وهتك أعراض الناس وإرغامهم على فعل الفاحشة  من أجل الحصول على رغيف الخبز وبركات سيستاني الحوزة كما هو في ملف الماجن مناف الناجي وكيل السيستاني في العمارة عندما يقوم بتصوير أفعاله الشنيعة بموبايله الخاص لابتزاز اللواتي يدرسن في الحوزة علوم الذرة والحامض النووي ومن ثم افتضح أمره عند ضياع الموبايل الذي عثر عليه احد العراقيين الغيارى الذي بدوره اخبر شيوخ العشائر بهذه الأفعال وهي اليوم فضيحة 2010 بامتياز حيث تم قتل الكثير من النساء غسلا للعار لما قام به العار مناف الناجي الذي ولى هاربا بحماية عباءة الحوزة المعصومة وصنمها الناطق السيستاني صمام أمان العراق ( يخسأ ) وفي هذا فان الحوزة فرع النجف وأخواتها في عموم محافظات الأكثرية حسب تقسيماتهم يختصون في ملف الفضائح لذا تعلن الحوزة بأنها هي بريئة من أي اتهام لها في التدخل بشؤون تشكيل الحكومة العراقية بعد فتوى فؤاد معصوم الكردي الشوفيني ببقاء جلسة البرلمان مفتوحة ويبقى الطرف الأقوى في هذه المعادلة فرع قم وممثله قاسم سليماني قائد عصابة قوة القدس تخصص تدمير وحرق العراق دون أي اعتراض آسف أي فيتو من فرع الحوزة المعصومة .... وآه ياعراق